صدمة غير متوقعة... دراسة حديثة تكشف أكثر عرضة لخطر الإصابة بالموجة الثانية من فيروس كورونا”
حذر خبير من أن الموجة الثانية من فيروس كورونا قد تكون "مختلفة تماما" عن الموجة الأولى، وربما يكون الشباب في خطر كبير.
وقال البروفيسور روجر كيربي، الرئيس المنتخب للجمعية الملكية للطب، إن طفرة أخرى في SARS-CoV-2 "ستأتي بالتأكيد هذا الشتاء".
ويأتي هذا في الوقت الذي تقول فيه الأنباء إن بوريس جونسون قلق من أن تصيب موجة "كوفيد-19" الثانية المملكة المتحدة في غضون أسبوعين.
ويبدو أن مخاوفه قد اندلعت كإشارات على اندفاع آخر في الحالات التي تجتاح أوروبا.
وأشار البروفيسور كيربي، الذي استضاف أمس مؤتمرا رئيسيا للخبراء والأطباء لمناقشة ما تم تعلمه عن الفيروس، إلى أن رئيس الوزراء محق في القلق.
وحذر من أنه في حين أثرت موجة كوفيد الأولى بشكل غير متناسب على كبار السن، والذين يعانون من ظروف صحية أساسية وأقليات عرقية، فإن الموجة التالية يمكن أن تستهدف مجموعة مختلفة.
وأوضح الجراح المتقاعد أن هذا كان هو الحال خلال جائحة الإنفلونزا الإسبانية عام 1918، والذي قتل فيه ما يقدر بنحو 50 مليون شخص.
وأشار إلى أن الشتاء قادم وبالتأكيد ستأتي معه موجة ثانية من هذا الفيروس، وأضاف: "ما رأيناه في عام 1918 كان تغيير الفيروس والموجة الثانية كانت مختلفة عن الموجة الأولى وأثرت على مجموعة مختلفة من الناس، وخاصة الشباب".
وأكد البروفيسور كيربي أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن قد يكونون أيضا في خطر أعلى من الموجة الثانية من فيروس كورونا.
وأوضح: "إن الرسالة التي جاء بها هذا المؤتمر للمرضى في جميع أنحاء العالم هي: إذا كنت ترغب في حماية نفسك من الموجة الثانية القادمة، فإن الحصول على اللياقة البدنية وفقدان الوزن أمر بالغ الأهمية"
وقال البروفيسور روجر كيربي، الرئيس المنتخب للجمعية الملكية للطب، إن طفرة أخرى في SARS-CoV-2 "ستأتي بالتأكيد هذا الشتاء".
ويأتي هذا في الوقت الذي تقول فيه الأنباء إن بوريس جونسون قلق من أن تصيب موجة "كوفيد-19" الثانية المملكة المتحدة في غضون أسبوعين.
ويبدو أن مخاوفه قد اندلعت كإشارات على اندفاع آخر في الحالات التي تجتاح أوروبا.
وأشار البروفيسور كيربي، الذي استضاف أمس مؤتمرا رئيسيا للخبراء والأطباء لمناقشة ما تم تعلمه عن الفيروس، إلى أن رئيس الوزراء محق في القلق.
وحذر من أنه في حين أثرت موجة كوفيد الأولى بشكل غير متناسب على كبار السن، والذين يعانون من ظروف صحية أساسية وأقليات عرقية، فإن الموجة التالية يمكن أن تستهدف مجموعة مختلفة.
وأوضح الجراح المتقاعد أن هذا كان هو الحال خلال جائحة الإنفلونزا الإسبانية عام 1918، والذي قتل فيه ما يقدر بنحو 50 مليون شخص.
وأشار إلى أن الشتاء قادم وبالتأكيد ستأتي معه موجة ثانية من هذا الفيروس، وأضاف: "ما رأيناه في عام 1918 كان تغيير الفيروس والموجة الثانية كانت مختلفة عن الموجة الأولى وأثرت على مجموعة مختلفة من الناس، وخاصة الشباب".
وأكد البروفيسور كيربي أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن قد يكونون أيضا في خطر أعلى من الموجة الثانية من فيروس كورونا.
وأوضح: "إن الرسالة التي جاء بها هذا المؤتمر للمرضى في جميع أنحاء العالم هي: إذا كنت ترغب في حماية نفسك من الموجة الثانية القادمة، فإن الحصول على اللياقة البدنية وفقدان الوزن أمر بالغ الأهمية"
صدمة غير متوقعة... دراسة حديثة تكشف أكثر عرضة لخطر الإصابة بالموجة الثانية من فيروس كورونا”
بواسطة محمد السقاف
on
يوليو 30, 2020
Rating:
ليست هناك تعليقات